بنات وأبناء الشهيدة سعيدة يواصلون المعركة...
كل المناضلات حقا والمناضلين حقا أبناء وبنات الشهيدة سعيدة المنبهي.
وإننا، في ذكرى استشهاد الرفيقة سعيدة (11 دجنبر 1977)، نحن بنات وأبناء الشهيدة سعيدة؛ نحن رفيقات ورفاق الشهيدة سعيدة، نعلن عن ميلادنا المتجدد وليس الجديد، ونواصل معركتنا الواحدة. فنحن متجذرون في تربة بلادنا وحاضرون دائما في معارك بناتها وأبنائها طولا وعرضا وقلما وقدما.
خبرنا السجون وطعنات الغدر، وها نحن ذا، نكافح باستماتة على كافة واجهات النضال من أجل هدف واحد هو انتصار قضية شعبنا المضطهد في ظل نظام لاوطني لاديمقراطي لاشعبي. إننا مجندات ومجندون للمساهمة في ثورة شعبنا، الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية.
إن مرجعيتنا الماركسية اللينينية، خلفية تصورنا السياسي والإيديولوجي، تنير دربنا، وهو درب الشهيدة سعيدة وكافة الشهداء الماركسيين اللينينيين، من الشهيد زروال الى الشهيد مزياني، درب العاملات والعمال. ونهيب بالمناضلات والمناضلين الانخراط في هذا الدرب النضالي خدمة لقضية شعبنا أولا وأخيرا. قد لا نلتقي اليوم، لكن الصدق النضالي والفعل الثوري المنظم لابد أن يجمعا غدا السواعد المكافحة.
إننا نخلد ذكرى استشهاد رفيقتنا سعيدة المنبهي، رمز المرأة المغربية المناضلة، ونحن واعون بثقل المسؤولية وجسامة الأمانة؛ ولن نتخلف عن تقديم كل التضحيات المطلوبة من أجل انتصار قضيتها وكافة الشهداء، قضية شعبنا المكافح.
إن شراسة القمع وحدة القهر والاضطهاد لن تقتلا فينا الالتزام النضالي والاستعداد الدائم للعطاء والبذل...
وستبقى الشهيدة دائما نجمتنا ونبرسنا، مناضلون ومناضلات؛ رفاق ورفيقات...
النصر لقضية شعبنا؛
المجد والخلود للشهيدة سعيدة المنبهي وكافة شهيدات وشهداء شعبنا؛
الحرية لكافة المعتقلين السياسيين؛
الخزي والعار للنظام القائم وكافة خدامه من قوى سياسية متخاذلة وقيادات نقابية وجمعوية بيروقراطية...
كل المناضلات حقا والمناضلين حقا أبناء وبنات الشهيدة سعيدة المنبهي.
وإننا، في ذكرى استشهاد الرفيقة سعيدة (11 دجنبر 1977)، نحن بنات وأبناء الشهيدة سعيدة؛ نحن رفيقات ورفاق الشهيدة سعيدة، نعلن عن ميلادنا المتجدد وليس الجديد، ونواصل معركتنا الواحدة. فنحن متجذرون في تربة بلادنا وحاضرون دائما في معارك بناتها وأبنائها طولا وعرضا وقلما وقدما.
خبرنا السجون وطعنات الغدر، وها نحن ذا، نكافح باستماتة على كافة واجهات النضال من أجل هدف واحد هو انتصار قضية شعبنا المضطهد في ظل نظام لاوطني لاديمقراطي لاشعبي. إننا مجندات ومجندون للمساهمة في ثورة شعبنا، الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية.
إن مرجعيتنا الماركسية اللينينية، خلفية تصورنا السياسي والإيديولوجي، تنير دربنا، وهو درب الشهيدة سعيدة وكافة الشهداء الماركسيين اللينينيين، من الشهيد زروال الى الشهيد مزياني، درب العاملات والعمال. ونهيب بالمناضلات والمناضلين الانخراط في هذا الدرب النضالي خدمة لقضية شعبنا أولا وأخيرا. قد لا نلتقي اليوم، لكن الصدق النضالي والفعل الثوري المنظم لابد أن يجمعا غدا السواعد المكافحة.
إننا نخلد ذكرى استشهاد رفيقتنا سعيدة المنبهي، رمز المرأة المغربية المناضلة، ونحن واعون بثقل المسؤولية وجسامة الأمانة؛ ولن نتخلف عن تقديم كل التضحيات المطلوبة من أجل انتصار قضيتها وكافة الشهداء، قضية شعبنا المكافح.
إن شراسة القمع وحدة القهر والاضطهاد لن تقتلا فينا الالتزام النضالي والاستعداد الدائم للعطاء والبذل...
وستبقى الشهيدة دائما نجمتنا ونبرسنا، مناضلون ومناضلات؛ رفاق ورفيقات...
النصر لقضية شعبنا؛
المجد والخلود للشهيدة سعيدة المنبهي وكافة شهيدات وشهداء شعبنا؛
الحرية لكافة المعتقلين السياسيين؛
الخزي والعار للنظام القائم وكافة خدامه من قوى سياسية متخاذلة وقيادات نقابية وجمعوية بيروقراطية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق